حكومة الانقاذ تنقذ الشعب اليمني في طبع عمله جديدة…!!!

بقلم/حميد الطاهري

حكومة الانقاذ بصنعاء تنقذ الشعب اليمني في طبع عمله معدنية حديثة من مولد جديد للعام 2024م حيص انها عمله معدنية مصنعه من عدة انواع فالله الحمد على ذلك، والشعب اليمني الواحد في عهد جديد مشرق قي نور التقدم والنهوض في الاقتصاد الوطني إلى الامام.
شكرا لحكومة الانقاذ بصنعاء في انقاذ ابناء الشعب اليمني الواحد في طبع عمله معدنية جديدة ليس لاي شعب من شعوب العالم  مثلنا من العملات المختلفة،
فان طبع العمله الجديدة فئة 100 ريال تأتي انقاذ للعمله الورقية السابقة فئة 100 ريال، وذلك بسبب  معاناة الشعب منها كونها منتهية الصلاحيه، و ان قرار البنك المركزي اليمني في العاصمة صنعاء في طبع العمله الجديدة فئة 100ريال كخطوة اولى في تحسين العمله من اجل الحفاظ على الاقتصاد الوطني.
ومن خلال قراءتي حول ما تناوله كتاب وصحفيين ، في الصحف والمواقع الاخبارية المحلية والعربية، وكذلك الناشطين في وسائل التواصل الاجتماعي حول طبع العمله الجديدة فئة 100 ريال من قبل البنك المركزي اليمني في العاصمة صنعاء، فكانت آراءهم مختلفة منهم من ايدوا ذلك ومع العمله الجديدة، ومنهم من قالوا انها سوف تدمر الاقتصاد الوطني، والبعض الاخر قالوا ان العمله سوف تسبب مشاكل كثيرة، وهذه بعض من اراء الكتاب والصحفيين والناشطين، كما قرأت.
ونقول للجميع اول  المطر قطرة وهي خير لكل ابناء الشعب اليمني الواحد، ونشكر حكومة الانقاذ بصنعاء والبنك المركزي اليمني في العاصمة صنعاء، على طباعة العمله بما يخدم ابناء الشعب اليمني الواحد.
كما ان العمله الجديدة فئة 100 ريال يمني تعد عمله متميزة بما لها من مواصفات افضل من العمله الوطنية السابقة التي كان يعاني منها ابناء الشعب اليمني الواحد.
كما نتمنى من حكومة الانقاذ بصنعاء والبنك المركزي اليمني في الحفاظ على الاقتصاد الوطني كونه من اهم مجالات حياة ابناء شعب الايمان والحكمة.
كما نتمنى من حكومة الانقاذ بصنعاء النظر بعين الرحمة والإنسانية الى موظفي الدولة، الذين يعيشون حياتهم في معاناة انسانية بسبب عدم صرف مرتباتهم بصورة شهرية، ونعرف ان هناك صعوبات عديدة تواجهها الحكومة، ولكن يا حكومة الانقاذ هناك موارد كبيرة، والموظفين يعانوا معاناة انسانية بلا حدود تبكي قلوب اهل السماوات والأرض،
والسؤال يطرح نفسه هنا على طاولة حكومة الانقاذ  هل حان انقاذ موظفين الدولة من ما يعانونه من معاناة انسانية، وذلك بسبب استمرار انقطاع مرتباتهم التي هي اساس حياتهم وحياة اهلهم، او ماذا يا حكومة الانقاذ، آملا الاستجابة يا حكومة الانقاذ إلى ذلك، وسلام يا حكومة الانقاذ، والشعب صابر والموظفين صابرين، وان الله وحده مع الصابرين..

شاهد أيضاً

إردوغان والأسد إن التقيا “قريباً”.. في بغداد أم أبو ظبي؟

  توفيق شومان تبدو المساعي العربية والإيرانية والروسية في سباق غير معهود لإنتاج تسوية سورية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *