قاعدة_ميرون

*كان الطيّار السوري #كمال_نصر برتبة نقيب عندما كُلف بمهمة ضرب القاعدة* *العسكرية في ميرون وذلك في السابع من تشرين الأول عام 1973، وأثناء قيامه بتأدية مهمته أصيبت طائرته فطلبت منه #القياده الهبوط في نقطة بعيدة عن مواقع العدو*
*عندها قال كلمته الأخيرة: “سلمو على الأهل والوطن”، واتجه بطائرته نحو القاعدة ليحوّلها الى كتلة من النار*

شاهد أيضاً

إردوغان والأسد إن التقيا “قريباً”.. في بغداد أم أبو ظبي؟

  توفيق شومان تبدو المساعي العربية والإيرانية والروسية في سباق غير معهود لإنتاج تسوية سورية …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *