محمد حمادة
– وقفٌ نهائيٌ لإطلاقِ النارِ و ” للبوشارْ ” في جميعِ أصقاعِ الغبراءِ
– قرارٌ نهائيٌ لحلِ القضيةِ الفلسطينيةِ بإقامةِ دولةٍ واحدةٍ موحدةٍ تضمُ السكانَ الأصليينَ منْ يهودٍ ومسيحيينَ وإسلامْ ” ورحيلِ الجلبِ بسببٍ … . ودونُ سببٍ ” !
– ظهورٌ مخلصٌ خاصٌ لجمهوريةِ لبنانَ ! ذلكَ ” لهولِ وحجمِ المهامِ المنوطةِ بهِ ” ويقومُ مبدئيا بإلغاءِ كلِ أنواعِ الأحزابِ والتمييزِ العنصريِ وفرضِ القانونِ وتصبحُ وللمرةِ الأولى ومنذُ التأسيسِ دولةً شبه طبيعيةٍ رغما عنْ أنفها !
– انتهاءُ العمليةِ الخاصةِ في أوكرانيا لأسبابٍ صحيةٍ ونفسيةٍ “وذلك بعدَ بترِ الأطرافِ وهولِ الأوجاعِ لأحدِ طرفيْ النزاعِ ” !
– انتشارُ ظاهرةٍ غريبةٍ من الازدهارِ والعلمِ والعملِ في العالمِ العربيِ وضمورٍ بما كانَ يعرفُ سابقا بالإيمانِ السياسيِ ! !
– اتخاذُ قرارٍ أمميٍ شجاعٍ بتغييرِ مصطلحِ دولِ الغربِ إلى دولِ الشرقِ ، باعتبارَ أنَ الغربَ بدأَ ينظرُ للعالمِ في الاتجاهِ المعاكسِ ! !
– اتخاذُ قرارٍ أمميٍ جامعٍ في عدمِ جدوى ظهور الإمبراطورياتِ من جديد والكلُ يعودُ إلى رشدهِ والاهتمامُ بحالةِ وأحوالهَ إلى حينِ ميسرة !
– استحداثُ مناطقَ جديدةٍ غيرِ مأهولةٍ صالحةٍ للزراعةِ ، وإستبعاثْ الخارجينَ عنْ القانونِ للعملِ هناكَ وإعادةُ تأهيلهمْ زراعيا … . والإنتاجُ يصدرُ للدولِ الفقيرةِ !
– الإفراجُ عنْ المخطوطاتِ العلميةِ الأحفوريةِ القديمةِ والاطلاعِ على أسرارها وبالأخصِ فيما يتعلقُ بالطاقةِ المستدامةِ الأبديةِ والتخلصِ نهائيا منْ الطاقةِ ” الأحفوريةِ الدولاريةِ ” الضارةِ بالبيئةِ والحدِ منْ انتشارِ ” الكربونِ والبونبونْ ” !
– اكتشافٌ علميٌ لغويٌ خارقٌ للعادةِ يغيرُ المفاهيمَ السائدةَ … . بأنَ الذكرَ هوَ الرجلُ ، والأنثى هيَ المرأةُ ! ! ! ؟
– واخيراً ،اختراقٌ علميٌ فذٌ عبارةً عنْ كبسولةٍ تقومُ في تحويلِ الكوابيسِ إلى أحلامٍ سعيدةٍ !
وكلَ عامٍ وأنتمْ بخيرٍ في صحبة الأحلامٍ السعيدةٍ !