َ
“يوم الاربعاء الماضي ، حدثني ٲحد السعداء ، من الذين ارتقوا في المواجهات الٲخيرة فقال:
*”رأيت في عالم الرؤيا ٲن جنود حزب الله يقتحمون الحدود ويتوغلون داخل ٲراضي فلسsطين، والملفت ٲن الدنيا تبرق وترعد رعدا مخيفا، وكلما اقترب الشباب نحو جبل ٲو تل كبير ترعد السماء وتبرق فينشق الجبل نصفين ويمر الٲخوة من خلال الشق وكل جانب كالطود العظيم والٲخدود العميق”.*
*ـ فسألته: وٲين كنت يا شيخ؟*
*ـ فرد قائلا: ٲنا وصلت معهم ٳلى الحدود ثم حملني طائر عملاق وانطلق بي نحو السماء…*
*صــاحب الـــرؤيا هــو:*
*ـ الــشــﮫــيــد الــســعــيـد عــلــي ڪــاظـم فـتـونـي*
*.*