الأستاذ المقبلي الرجل الزاهد والوطني بحجم الكون كله..!!!

بقلم / حميد الطاهري

في اي حروف اكتب اليوم وفي اي كلمات اعبر وفي اي حدث اتحدث عن الاستاذ ضياء المقبلي رئيس مؤسسة يمن للعدالة والتنمية والسلام، الرجل الزاهد في كل اعماله. الوفي الصادق في كل تعامله انه شخصية وطني بحجم الكون كله. اكتب عن هذه الهامه اليمنية المحبه لليمن واهله عن قرب. حيث انه سفير سفراء السلام يولي حبه للسلام.. ويدعوا لوقف الحروب في البلدان وحقن الدماء. وإحلال السلام الشامل والعادل في الاوطان، لتعيش الشعوب في امن وسلام دائم.. انه خير شباب اليمن الكبير ويحمل في قلبه هم اليمن الجريح. ينادي اطراف الصراع اليمني في الداخل والخارج إلى عقد مؤتمر سلام  للخروج في يمن الجميع من النفق المظلم والحروب إلى عهد الأمن والسلام.
من خلال متابعتي لمنشوراته في صفحاته في شبكات التواصل الاجتماعي.  يدعوا فيها إلى مصالحة وطنية بين القوة المتصارعة اليمنية في الداخل والخارج. وينادي لحقن الدماء وتوحيد الصف اليمني وإحلال السلام المشتاقون له ابناء الشعب اليمني الواحد.
ان الأستاذ ضياء المقبلي رئيس مؤسسة يمن للعدالة والتنمية والسلام وعضو اللجنة الدائمة لحزب المؤتمر الشعبي العام. وخير شباب مهد التاريخ والحضارة يبذل جهود عظيمة في الدعوة لنبذ ثقافة العنف والكراهية بين ابناء يمن الإيمان والحكمة.  انه هامه يمنية لامثيل له عجزت النساء ان تلد مثله. هذا ليس مدح في حقه بل انصاف بحقه بما له من ادوار وطنية عظيمة وتاريخه شامخ وعالي فوق السحاب. يكره الحروب ويحب السلم والسلام. كونه سفير سلام دولي. يتمتع في كافة الصفات الحميدة متواضع مع كل صغير وكبير ويحب الجميع متعاون مع الجميع. كم انت عظيم ياخير شباب كل شعوب العالم. حبك لوطنك وشعبك تاريخك وتاريخ اجيال المسقبل.
سلام لك ياخير هامات مهد المحبة والاصالة فأنت الاصيل اليماني ملك الحكمة اليمانية. افتخر فيك كل الفخر ياخير سفراء السلام. فانك حكيم حكماء الوطن العربي الزاهد في كل اعمالك. فماذا اكتب عنك وفي اي الغات اعبر في اسطر مقالتي عنك ولساني وقلمي عجزان عن الحديث عنك. يامن زرعت حبك في القلوب. لك مني كل الشكر والاحترام والتقدير ياصاحبي العزيز. كل مواقفك محفوظه في القلب فانت ابن اليمن البار. تحية إجلال وتقدير لك من القلب  بحجم الكون كله.
أن الأستاذ ضياء المقبلي رئيس مؤسسة يمن للعدالة والتنمية والسلام خير الشباب الشرفاء والأوفياء بما تعنيه الكلمة. فهو امير المواقف العظيمة وفيآ صادق بكل مواقفه. لاادري باي كلام اعبر في مقالتي التي تحمل في اسطرها حبي في الله لخير هذه الشخصية  الوطنية وخير شباب اليمن الكبير، الذي يحمل رسالة محبة وسلام لكل اليمنيين في ارض الوطن وفي مختلف دول العالم.
ويدعوا الى التصالح والتسامح بين اطراف الصراع اليمني وجمع الشمل وعقد قمة سلام يمنية.
ينشد في السلام من كل الاماكن في وقف الحروب في الأوطان حقنآ لدماء المسلمين اجمعين. انه سفير يمن المحبة والسلام المشتاقة للسلام. ليعيش من عليها حياتهم اليومية في امن وسلام ومحبة واخاء وسعادة وحرية تعم الجميع.
فانك ملك رسالة السلام سلام الله عليك من اليمن المشتاقه للسلام. وتحية لك يا خير سفراء السلام من صنعاء وعدن وإب السلام  ومن كل ربوع اليمن الحبيب، شكرا جزيلاً لك على كل مواقفك مع شباب اليمن يا خير شبابها. وتحية إجلال وتقدير لك و لكل محبي السلم والسلام… و في ختام مقالتي احب ان اشكرك من قلبي يا خير هامات اليمن الكبير على ما تقوم به من دور كبير من خلال دعواتك لكل اطراف الصراعات في اليمن وغيرها، في وقف الحروب القاتلة لابناء الشعوب، ومدمرة كل جميل في الأوطان، وإحلال  السلام ليعيشوا أبناء الشعوب في امن وسلام على مر الزمان،