لقاء بين «السيّد» والأسد استعداداً لكل الاحتمالات

 

*لـقـاء بـيـن «الـسـيّـد» والأسـد اسـتـعـداداً لـكـل الاحـتـمـالات*

خطاب السيد نصرالله لن يعكس موقف الحزب وحسب، بل سيكون معبراً كذلك عن المحور بمجمله…

لا سيما ان خطوط السيد مفتوحة مع جميع الحلفاء، والمداولات بينه وبينهم لا تتوقف.

فإضافة الى تواصله المستمر مع قيادتي «حماس» و«الجهاد» وقائد فيلق القدس اسماعيل قآني وانصار الله في اليمن…

افادت معلومات انّ السيد نصرالله زار قبل أقل من أسبوعين دمشق والتقى الرئيس السوري بشار الأسد ضمن إطار تفعيل التنسيق بين اطراف المحور ودرس الخيارات الممكنة للتعامل مع الحرب الإسرائيلية، استعداداً لكل الاحتمالات في المرحلة المقبلة.

ووفق المعلومات، فإنّ قوات من الحشد الشعبي العراقي انتقلت الى سوريا اخيراً في سياق التحسب لإمكان فتح جبهة الجولان ضد كيان الاحتلال.

فيما كان لافتاً خلال الأيام الأخيرة انضمام اليمن إلى المواجهة عبر إطلاق أنصار الله صواريخ ومسيرات نحو الاراضي المحتلة، سبقتها عمليات ضد المواقع الأميركية في سوريا والعراق.

ما يؤشّر إلى ان قوى المحور آخذة في تصعيد وتيرة الرسائل التحذيرية التي ستصل الى حدها الأقصى مع خطاب السيّد.

شاهد أيضاً

عبدالله شارك في القاهرة في مؤتمر عن “الهجرة الآمنة في المنطقة العربية :”لتعديل تشريعات وقوانين تتماشى مع الاتفاقيات الدولية”

شارك رئيس الاتحاد الوطني لنقابات العمال والمستخدمين في لبنانFENASOL كاسترو عبدالله في المؤتمر الإقليمي الثاني …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *