ادهم خنجر وصادق حمزة شهداء على طريق القدس

بقلم الدكتور حسان الزين

لعل المحاضرة او القسم من الكلام مقطوع 

ولكن قبل 1936  علماؤنا تحركوا بل. هبوا الى القدس لحضور مؤتمر في مطلع الثلاثينات .. والسيد  محمد حسين كاشف الغطاء. أمّ المصلين لمده اسبوعين ….والشاعر اقبال كان مبلغ رسمي عن المؤتمر …… وقبل ذلك …السيد عبد الحسين شرف الدين في العشرينات ….اصلا يجب  ان ينظر الى احداث جبل عامل منذ وعد بلفور …على انه محط انظار ومحورية صراع …مقاومة ادهم خنجر وصادق حمزة ومؤتمر الحجير وجريمة الجنرال الفرنسي نيجر …واقتحام جبل عامل. وقتل شبابهم. وتهجيرهم وووو مع وثائق الحركة الصهيونية حول بيع الاراضي اللبنانية بالاشتراك مع بعض العملاء في لبنان يجب النظر اليها …….بان هذه المعارك والشهداء والمآسي ……شهداء على طريق القدس ..منذ ذلك الوقت …..ما قدمه شيعة الامام علي عليه السلام لا يقل قيمة عن ما قدمه الشعب الفلسطيني المظلوم …. وغيرهم من الشرفاء   ان فقهاء الشيعة هم طليعة الحراب في معركة تحرير القدس وما بيانات السيد السيستاني الا جزء من سلسلة. 

 طويلة وشريفة …….. هذا اذا اغفلنا شجاعة الامام الصدر والامام الخميني والسيد القائد والجمهورية الاسلامية في ايران  ..وليس لنا الحق باغفال ذلك وليس من الانصاف  فعل ذلك …….

فالجواب على  ماذا قدم الشيعة …… هم التالي  ماذا قدم الآخرون .. وعلماؤهم اين فتاواهم اين تحركاتهم اين الدماء الطاهرة …. فالشيعة بكل اطيافهم  قدموا منذ عشرات السنين …شهداء على طريق القدس وفي ذلك فليتنسافوا المتنافسون 

شاهد أيضاً

توقيع اتفاقية تعاون بين الشبكة العربيه للإبداع والابتكار والجامعة الأمريكية في الإمارات

وقعت الشبكة العربية للإبداع والابتكار والجامعة الأمريكية في الإمارات في مقر الأخيرة اتفاقية تعاون مشترك …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *