في عاليه: وضعت لزوجها السم في “الملوخية” وألقت “الأسيد” فوق جثته!

 

أقدمت سيّدة من منطقة البساتين في قضاء عاليه على استدراج زوجها لتناول طبق “الملوخية”، بعدما دسّت السمّ فيه، ما أدّى إلى وفاته داخل منزله الكائن في عاليه.

ووفقاً لمصدر بلديّ في عاليه، فإنّ الجريمة تمّت عن سابق تصوّر وتصميم، إذ بعد وفاة الزوج، قامت زوجته، بمساعدة رجلَين من التابعية السورية، بنقل الجثة إلى منطقة حرجية في رأس الجبل- عاليه، حيث ألقت كميّة من مادة “الأسيد” عليها بهدف تحلّلها قبل رميها.

كما أفاد المصدر البلديّ لـ”النهار” أنّه تم العثور على الجثة، وأقيم مأتم في الأمس للرجل المغدور في منطقة البساتين، كما تم توقيف أحد الشركَين في الجريمة، فيما لم يُعثَر على الشريك الآخر حتى الساعة.

وأفادت في عاليه: وضعت لزوجها السم في “الملوخية” وألقت “الأسيد” فوق جثته!

أقدمت سيّدة من منطقة البساتين في قضاء عاليه على استدراج زوجها لتناول طبق “الملوخية”، بعدما دسّت السمّ فيه، ما أدّى إلى وفاته داخل منزله الكائن في عاليه.

ووفقاً لمصدر بلديّ في عاليه، فإنّ الجريمة تمّت عن سابق تصوّر وتصميم، إذ بعد وفاة الزوج، قامت زوجته، بمساعدة رجلَين من التابعية السورية، بنقل الجثة إلى منطقة حرجية في رأس الجبل- عاليه، حيث ألقت كميّة من مادة “الأسيد” عليها بهدف تحلّلها قبل رميها.

كما أفاد المصدر البلديّ لـ”النهار” أنّه تم العثور على الجثة، وأقيم مأتم في الأمس للرجل المغدور في منطقة البساتين، كما تم توقيف أحد الشركَين في الجريمة، فيما لم يُعثَر على الشريك الآخر حتى الساعة.

وأفادت معلومات متداولة أن الزوج الضحية هو فادي العاليه..
ويتداول منذ الأمس على وسائل التواصل هذا المنشور:
المأسوف على شبابه “فادي العاليه” ش-هيد الغدر والخيانة الزوجية حيث قتل على يد زوجته لينا نصر الدين التي استدرجته لتناول ملوخية وكانت واضعة السم داخل الطبخة ورمت جثته في ضهور عاليه راس الجبل مع شركائها معلومات متداولة أن الزوج الضحية هو فادي العاليه..
ويتداول منذ الأمس على وسائل التواصل هذا المنشور:
المأسوف على شبابه “فادي العاليه” ش-هيد الغدر والخيانة الزوجية حيث قتل على يد زوجته لينا نصر الدين التي استدرجته لتناول ملوخية وكانت واضعة السم داخل الطبخة ورمت جثته في ضهور عاليه راس الجبل مع شركائها

شاهد أيضاً

وصيةُ شهيد

  بقلم الشاعرة سناء زين معتوق أماهُ… ألملمُ روحي المتشظيةَ وأسكبُها في قلبكِ ومن حباتِ …

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *