بقلم الإعلامية سعاد نصرالله
* انها علة الوطن..”الطائفية” مقبرة الاوطان .. كل فئة تحاول رسم خريطة لبنان وفق اهوائها ومصالحها … وترفض الوقوف على ارض المواطنة .
*. إن التعقل ، ووجود دولة لبنانية حقيقية ، لا سيطرة للطوائف فيها يضمن امن لبنان ويوفر الامآن والاستقرار والتوافق الوطني للبنانيين كافة.
* ان وطننا يحتاج الى تكاتف ابنائه لانقاذه من خطر حرب اهلية *”مدبرة “*…
فلا تنجروا وراء الفتنة المرسومة التي تثير النعرات الطائفية ! وليكن لنا هوية وطنية ووطن يجمعنا على المحبة والتسامح ، وبصمة انسانية مختلفة .
* فلبنان لن يصمد الا بوحدة ابنائه وتماسكهم ،..وطالما ان القيادات الطائفية تقف عائقا أمام وحدة الشعب فلن يكون لاي مواطن صالح دور في صنع القرار او في المشاركة في ابعاد شبح الحرب عن لبنان .
بالحكمة والعقلانية ننتصر على الجهل والتخلف والتبعية العمياء ، ويبقى لبنان شامخا صامدا بوجه كل المخططات والمكائد التي تحاك ضده .
*تنذكر ….ما تنعاد سنوات الحرب السوداء ..!!*
*لا للفتنة ، لا للطائفية ، لا لحرب اهلية جديدة .*
. * الاعلامية سعاد نصرالله*
*حركة التلاقي والتواصل*
*لا للطائفية نعم للوطن*