عزوا ب-ا-ل-ش-ه-ي-د محمد نعمة ناصر.. أحزاب البقاع: قواعد إسرائيل وثكناتهم تحت رحمة صواريخ ا-ل-م-ق-ا-و-م-ة

أحمد موسى

كواليس
| تقدم لقاء “الأحزاب والقوى الوطنية والقومية في البقاع” بالتهنئة والتبريكات من قيادة ا-ل-م-ق-ا-و-م-ة الإسلامية بارتقاء القائد ا-ل-ش-ه-ي-د محمد نعمة ناصر (ابو نعمة) شهيداً على طريق القدس، وبأحر مشاعر التعزية والمواساة والتهنئة في آن لذويه وعائلته.

ولفت اللقاء في بيان صادر عنه: أن سياسة الاغتيلات التي ينتهجها العدو الصهيوني الغادر لن تصنع نصراً أو تحدث فرقاً لهذا العدو كما لن تغير في معادلات الردع التي صاغتها ا-ل-م-ق-ا-و-م-ة بدماء شهدائها.

وأضاف البيان ، إن ما لا يدركه قادة العدو هو أن ح-ز-ب الله مدرسة كفاحية ومؤسسة جهادية صارمة التنظيم، تملأ الفراغات في صفوفها بصورة تلقائية، كما تملأ سوح النضال برجالها الاشاوس ، وكلما ارتقى قيادي حمل الراية قيادي آخر بقوة واقتدار وعزم وإيمان، لأن الشهادة أرقى المراقي والمبتغى والمشتهى عند رجال اعاروا جماجمهم لله، وأن إرادة ا-ل-م-ق-ا-و-م–ي-ن والروح التي تقاتل تصنع المعجزات في الميدان.

وقال ، أما العدو العاجز المرتبك الذي يتغذى من التهديدات الفارغة والسقوف العالية حتى الآن يغتال ليقدم صورة نصر صار سرابا، فيما مواقعه وثكناته وقواعده تحت رحمة صليات ا-ل-م-ق-ا-و-م-ة وتفوقها في الاستعلام والرصد والصد.

لروحك السلام أبا نعمة قائداً وشهيدا كذا هم الابطال رأس حربة الفعل ا-ل-م-ق-ا-و-م وطليعة الشهداء وبمثل هذا الدم العزيز انتصارنا حتمي وثأرنا أيضاً.

شاهد أيضاً

بردونيات

عبدالله_البردوني عجز الكلامُ عن الكلام والنور أطفأه الظلام والأمن أصبح خائفاً والنوم يرفض أن ينام …