غُوصي في بحْري

احمد أبو زيد

غُوصي في بحْري
على مهلٍ

و تعََرّيْ فيه

ففي الاعماق لا أمواج
ولا شئ يلخبط مسارك

لا تخشيْ الغرَق
ففي كفّي امتداد للاوصال
فأنا منقذ الآهات

ضَعي شفتيْك
على شفتيّ
بلا وجلِ ..

فاني خبيرٌ
في القُبَلِ .

غوصي واتركي شراعيكى يسيران
ودعي خصرك يلتف حول نفسه
لكي يطلق صرخات الاستغاثه
وتهرع يداي لتعانقه
غوصي في قاعي فاني تعبت من الجلوس على الشطئانِ

 

على مهلٍ

و تعََرّيْ فيه

ففي الاعماق لا أمواج
ولا شئ يلخبط مسارك

لا تخشيْ الغرَق
ففي كفّي امتداد للاوصال
فأنا منقذ الآهات

ضَعي شفتيْك
على شفتيّ
بلا وجلِ ..

فاني خبيرٌ
في القُبَلِ .

غوصي واتركي شراعيكى يسيران
ودعي خصرك يلتف حول نفسه
لكي يطلق صرخات الاستغاثه
وتهرع يداي لتعانقه
غوصي في قاعي فاني تعبت من الجلوس على الشطئانِ

شاهد أيضاً

“هذا الشخص تخطـى حدود الإبداع والفن. 🖤

“هذا الشخص تخطـى حدود الإبداع والفن. 🖤