ما “حقيقة” بيروت؟

الشاعر ادونيس

“هكذا سأظل أرى إلى بيروت بعين لا ترضى إلاّ برؤية كل شيء، لا الظاهر وحده، بل الخفي الممكن كذلك. وسوف أظل مصغياً إليها بأذن لا ترضى إلاّ بأن تسمع حتى السرائر. محاولاً أن ألمس “ما لا يُلْمَس”، وأن أقول “ما لا يقال”، وأن أهبط في “الثقوب السوداء” التي تنخر جسد الكرة اللبنانية، وجسد الثقاقة #اللبنانية (و #العربية). وسوف أظل دائب العمل على زلزلة القطيعة والتبعية، وعلى كنس الركام”.

#أدونيس ـ كتاب “المحيط الأسود” ـ فصل “ما “حقيقة” #بيروت؟”

شاهد أيضاً

باذنجان بالفرن

المكونات نصف كيلو من الباذنجان المقشر و المقطع إلى مكعبات صغيرة. لحم مفروم. كيلو من …