✍🏻الشيخ حسن شحاذي
🟢قالت لي: في التسعينيّات كان يتردّد مع مجموعة إلى بيتنا، يتموضعون حتّى الفجر، وهم يسهرون لأجل كلّ العيون النائمة… كنت أستيقظ لأجد البيت (مشطوفًا) والصحون (مجليّة)، فأسأل أحد أرحامي ليجيب: ما رضي (أبو طالب) إلا أن يقوم بذلك قبل خروجه!… قبل أسبوع، وبعد أكثر من 30 سنة، توارد إلى خاطري، فسألت عنه، فقالوا: ما زال حيًا، لكنّ كلّ الّذين كانوا معه في بيتك ارتفعوا سعداء!…
اليوم استيقظت على خبر التحاقه بالأحياء!… #أبو_طالب*